منتدي فرسان المساعده


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  أحلى خدمة  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
الابداع العربي يرحب بكم
خواطر عاشق
اشتقت لك ياحب عمري
خاطرة حزينة
اعرف رقم تليفونك فى 10 ثوانى
احبك
طاجن بالباشميل
هديه صلى الله عليه وسلم في مكافأة المعروف
صبر الرسول صلى الله عليه وسلم
التين
الإثنين مارس 16, 2015 1:32 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:29 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:29 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:28 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:27 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:19 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:33 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:31 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:30 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:29 pm











شاطر
 

  نعمة الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كاتم الالم
فـــارس متوســط الخبرة
فـــارس متوســط الخبرة
كاتم الالم

ذكر
عدد المساهمات : 586
نقاطك في المنتدى : 1750
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 27/07/2012

 نعمة الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: نعمة الإسلام     نعمة الإسلام  Emptyالجمعة يوليو 27, 2012 10:11 pm

نعمة الإسلام



بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله والحمد لله


[center]أما بعد




الحمد
لله على نعمه الوافرة، الحمد لله على فضله وجوده وكرمه ،الحمد لله على
تفضيل الانسان عن سائر المخلوقات وتفضيل أهل الاسلام عن سائر الملل ،أنزل
الاسلام فختم به الديانات على أفضل الانام ،خاتم النبيين البشير النذير
صلى الله عليه وسلم ،أيده الله بكلامه سبحانه، كتاب لا ريب فيه هدى
للمتقين، فكفى بالإسلام شرفا وكفى بالإسلام نعمة ،فطوبى لمن استشعر هذه
النعمة وعاش يقينا متشرفا بهذه العطية ،فكم من كافر يرجوا أن يكون من بين
أهل الاسلام قال الله تعالى : (رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِين)"سورة
الحجر2"،قيل هو تمنيهم في الدنيا أن يكونوا من أهل الهدى والصلاح وقيل هو
تمنيهم لما يرو أهل الاسلام رغم ما كان فيهم من معاصي وآثام لكنهم كما جاء
في الحديث الذي خرجه الطبراني أبو القاسم من حديث جابر بن عبد الله قال :
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : (إن ناسا من
أمتي يدخلون النار بذنوبهم فيكونون في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم
يعيرهم أهل الشرك فيقولون ما نرى ما كنتم تخالفونا فيه من تصديقكم
وإيمانكم نفعكم فلا يبقى موحد إلا أخرجه الله من النار - ثم قرأ رسول الله
- صلى الله عليه وسلم - - ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
). قال الحسن " إذا رأى المشركون المسلمين وقد دخلوا الجنة ومأواهم في النار تمنوا أنهم كانوا مسلمين . وقال الضحاك : هذا التمني إنما هو عند المعاينة في الدنيا حين تبين لهم الهدى من الضلالة . وقيل : في القيامة إذا رأوا كرامة المؤمنين وذل الكافرين، فالحمد لله على نعمة الاسلام

وإذا
غصنا في جميل حلاوة الاسلام نجده يعتني بكل جوانب الحياة فيجعل المؤمن
الصالح سعيدا في حياته قبل مماته وإن كان ما به من ابتلاء وشدائد وما يمر
به في حياته من مصاعب وآلام ولا ينفك هذا عن المؤمن لأن هذه الدنيا دار
امتحان وبلاء، دار لا قرار فيها ،دار أنشأت للعبور لا للاستقرار فحالها
حال فناء ومآلها للزوال فمهما طال المكث فيها ،وكأنها عشية أو ضحاها كما
جاء في كتاب الله عز وجل فهذه حال الانسان خلق في كبد يتقلب بين الشدة و
الرخاء والنعمة والبلاء وفي كليهما خير لا لأحد إلا لمؤمن كما جاء في حديث
النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه مسلم في صحيحه قوله - صلى الله عليه
وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إنّ أمره كله له خير؛
وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته
ضراء صبر فكان خيراً له
). فانظر أخي وانظري يا أختاه إلى منزلة
الاسلام ومنزلة من كان من أهله وسار في دربه ،فتجد عمر- رضي الله عنه
– يراه شيطان فيغير الطريق وهو القائل "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله"هذا
كلام من استشعر نعمة الاسلام بعد ما خاض في ظلمات الكفر والجهل سنين فهداه
الله الى نور اليقين، فيا من ضاقت به السبل واشتدت عليه الدنيا تذكر أنك
من أهل الاسلام وفي نعمة الاسلام تتقلب ،فالله جعلك في هذا الدين لتعبده
على صحيح العبادة وحسن إتباع لهدي خير الانام ،تعبده وحده لا تشرك به شيئا
فلا معبود بحق سواه ،فحري بالمريء ان يلجأ إليه في شديد حاله ،تتضرع إليه
تصف قدميك للصلاة له فتدعوه أن يرفع عنك البلاء ويقيل عثرتك ويقضي أمرك
ويغفر ذنبك ويعفو عنك،


[center]لبِستُ ثوب الرَّجا والناس قد رقدوا--- وَقمِتُّ أشكوا إلى مولاي ما أجدُ

وقُلتُ يا أمَلي في كلِّ نائبة --- ومَن عليه لكشف الضُّرِّ أعتمد

أشكو إليك أموراً أنت تعلمها --- ما لي على حملها صبرٌ ولا جلدُ

وقد مدَدْتُ يدِي بالذُّلِّ مبتهلاً --- إليك يا خير من مُدَّتْ أليه يدُ

فلا ترُدَّنها يا ربِّ خائبةً --- فبَحْرُ جودِكَ يروي كل منْ يَرِد






فأنت
في خير إن كنت على هذه الحال ،فتجد الكثير من الكفار يلجأ إلى الانتحار
إذا اشتدت به الدنيا وضاق عليه الحال ،فالله اجتباك إلى حسن السير إليه في
طريق يسمى الإسلام وما يشتمل عليه من عبادات وطاعات وأفعال وأقوال ،توافق
ما أنزله الله في كتابه وعلى رسوله وعمل به صحبه وأتباعه ،ولا يكون هذا
إلا في الإسلام فالحمد لله على نعمة الاسلام.






أيها
المبارك هل وصلت بهذا الكلمات إلى نهر نقي ماؤه صفاؤه ظاهر للعيان لا
تشوبه أكدار، دعني أتركك تشرب من مائه وتغترف غرفة لا ضما بعدها ولا عطش،
فقد وعد الله عباده المؤمنين جنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين ،فيا
أيها الصابر المحتسب يا أيتها الصابرة المحتسبة أبشر وأبشري بهذه العطية
التي لا تماثلها عطايا فإن أقل أهل الجنة منزلة ما تكون له عشرة أضعاف ما
يملك أكثر أهل الارض ،ففيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب
بشر وكل هذا لأنك فرد من أهل الاسلام موحد لله تعالى متشرف بدينك ،تجول
وتصول في جنة لا تعب فيها ولا نصب، لا حزن ولاهم أو غم ،إنها دار البقاء
والخلود فيها سوق من يرتاده يزداد حسن بعد حسن فيعود إلى أهله فلا يمل ولا
يكل، بل أكثر من هذا بكثير فعن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: (إن الله تعالى يقول لأهل الجنة: يا أهل
الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك والخير كله بين يديك، فيقول هل رضيتم ؟
فيقولون: ومالنا لا نرضى يا رب، وقد أعطيتنا مالم تعط أحدا من خلقك؟
فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟ فيقولون: يا رب، وأي شيء افضل من ذلك؟
فيقول: أحل عليكم رضواني فلا اسخط عليكم بعده أبدا
). متفق عليه


لن
تتوقف العطية هنا فقط بل هي الغاية القصوى في نعيم الآخرة، والدرجة العليا
من عطايا الله الفاخرة ،روى مسلم في صحيحه والترمذي في سننه عن صهيب
الرومي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا
دخل أهل الجنة الجنة، يقول تبارك وتعالى: تريدون شيئا ازيدكم؟ فيقولون:
ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة، وتنجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب،
فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم تبارك وتعالى
).

فكفى
بالإسلام نعمة وكفى بمنتسبة شرفا، إن تمسكنا به فنحن في خير دنيا وآخرة،
فالحمد لله على نعمة الإسلام والحمد لله على أن خلقنا الله من أهل الاسلام.

إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ،والصلاة والسلام على أشرف خلق الله نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
توقيع كاتم الالم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد العبيدي
فــــارس نشيــط
فــــارس نشيــط
احمد العبيدي

ذكر
عدد المساهمات : 374
نقاطك في المنتدى : 668
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 27/07/2012

 نعمة الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة الإسلام     نعمة الإسلام  Emptyالسبت يوليو 28, 2012 9:17 am

بارك الله فيك

وجزاك الله خير
توقيع احمد العبيدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ɒнσмɪ
فارس خبير
فارس خبير
ɒнσмɪ

ذكر
عدد المساهمات : 1071
نقاطك في المنتدى : 1079
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 27/07/2012

 نعمة الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة الإسلام     نعمة الإسلام  Emptyالأحد يوليو 29, 2012 5:06 pm

شكرا لك على الموضوع الاكثر من رائع
توقيع ɒнσмɪ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحر الغموض
فارس خبير
فارس خبير
بحر الغموض

عدد المساهمات : 3004
نقاطك في المنتدى : 3021
التقييم : 1

تاريخ التسجيل : 22/10/2013

 نعمة الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة الإسلام     نعمة الإسلام  Emptyالجمعة أكتوبر 25, 2013 10:41 am

شكرااا
توقيع بحر الغموض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأمير
فارس خبير
فارس خبير
الأمير

عدد المساهمات : 2694
نقاطك في المنتدى : 2731
التقييم : 1

تاريخ التسجيل : 25/10/2013

 نعمة الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة الإسلام     نعمة الإسلام  Emptyالجمعة أكتوبر 25, 2013 11:33 pm

جزاك الله خيرا على الموضوع
توقيع الأمير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن القنصل
فارس خبير
فارس خبير
ابن القنصل

عدد المساهمات : 1002
نقاطك في المنتدى : 1002
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 26/10/2013

 نعمة الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة الإسلام     نعمة الإسلام  Emptyالسبت أكتوبر 26, 2013 5:11 pm

مشكوررررر
موضع مميز وجميل بارك الله فيك
واصل ابداعك
توقيع ابن القنصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

نعمة الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  نعمة الألم
» حديث لرسول الإسلام
» حديث لرسول الإسلام
» حديث لرسول الإسلام
» لأمن في تاريخ الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي فرسان المساعده :: القسم العام فرسان المساعدة :: القسم الإسلامي العام-