منتدي فرسان المساعده


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  أحلى خدمة  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
الابداع العربي يرحب بكم
خواطر عاشق
اشتقت لك ياحب عمري
خاطرة حزينة
اعرف رقم تليفونك فى 10 ثوانى
احبك
طاجن بالباشميل
هديه صلى الله عليه وسلم في مكافأة المعروف
صبر الرسول صلى الله عليه وسلم
التين
الإثنين مارس 16, 2015 1:32 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:29 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:29 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:28 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:27 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 9:19 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:33 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:31 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:30 pm
الثلاثاء فبراير 24, 2015 8:29 pm











شاطر
 

  نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنوتهـ كوؤول
فـــارس متوســط الخبرة
فـــارس متوســط الخبرة
بنوتهـ كوؤول

انثى
عدد المساهمات : 586
نقاطك في المنتدى : 1752
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 04/07/2012

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالخميس يوليو 05, 2012 4:36 pm


نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:


وفعلا..
بدأ الاستعداد لإحراق إبراهيم. انتشر النبأ في المملكة كلها. وجاء الناس
من القرى والجبال والمدن ليشهدوا عقاب الذي تجرأ على الآلهة وحطمها واعترف
بذلك وسخر من الكهنة. وحفروا حفرة عظيمة ملئوها بالحطب والخشب والأشجار.
وأشعلوا فيها النار. وأحضروا المنجنيق وهو آلة جبارة ليقذفوا إبراهيم فيها
فيسقط في حفرة النار.. ووضعوا إبراهيم بعد أن قيدوا يديه وقدميه في
المنجنيق. واشتعلت النار في الحفرة وتصاعد اللهب إلى السماء. وكان الناس
يقفون بعيدا عن الحفرة من فرط الحرارة اللاهبة. وأصدر كبير الكهنة أمره
بإطلاق إبراهيم في النار.

جاء جبريل عليه السلام ووقف عند رأس إبراهيم وسأله: يا إبراهيم.. ألك حاجة؟

قال إبراهيم: أما إليك فلا.

انطلق
المنجنيق ملقيا إبراهيم في حفرة النار. كانت النار موجودة في مكانها،
ولكنها لم تكن تمارس وظيفتها في الإحراق. فقد أصدر الله جل جلاله إلى النار
أمره بأن تكون (بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ). أحرقت النار
قيوده فقط. وجلس إبراهيم وسطها كأنه يجلس وسط حديقة. كان يسبّح بحمد ربه
ويمجّده. لم يكن في قلبه مكان خال يمكن أن يمتلئ بالخوف أو الرهبة أو
الجزع. كان القلب مليئا بالحب وحده. ومات الخوف. وتلاشت الرهبة. واستحالت
النار إلى سلام بارد يلطف عنه حرارة الجو.

جلس الكهنة والناس يرقبون
النار من بعيد. كانت حرارتها تصل إليهم على الرغم من بعدهم عنها. وظلت
النار تشتعل فترة طويلة حتى ظن الكافرون أنها لن تنطفئ أبدا. فلما انطفأت
فوجئوا بإبراهيم يخرج من الحفرة سليما كما دخل. ووجهه يتلألأ بالنور
والجلال. وثيابه كما هي لم تحترق. وليس عليه أي أثر للدخان أو الحريق.

خرج إبراهيم من النار كما لو كان يخرج من حديقة. وتصاعدت صيحات الدهشة الكافرة. خسروا جولتهم خسارة مريرة وساخرة.

وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ (70) (الأنبياء)

لا
يحدثنا القرآن الكريم عن عمر إبراهيم حين حطم أصنام قومه، لا يحدثنا عن
السن التي كلف فيها بالدعوة إلى الله. ويبدو من استقراء النصوص القديمة أن
إبراهيم كان شابا صغيرا حين فعل ذلك، بدليل قول قومه عنه: (سَمِعْنَا فَتًى
يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ). وكلمة الفتى تطلق على السن التي
تسبق العشرين.


مواجهة عبدة الملوك:

إن زمن اصطفاء الله
تعالى لإبراهيم غير محدد في القرآن. وبالتالي فنحن لا نستطيع أن نقطع فيه
بجواب نهائي. كل ما نستطيع أن نقطع فيه برأي، أن إبراهيم أقام الحجة على
عبدة التماثيل بشكل قاطع، كما أقامها على عبدة النجوم والكواكب من قبل بشكل
حاسم، ولم يبق إلا أن تقام الحجة على الملوك المتألهين وعبادهم.. وبذلك
تقوم الحجة على جميع الكافرين.

فذهب إبراهيم عليه السلام لملك
متألّه كان في زمانه. وتجاوز القرآن اسم الملك لانعدام أهميته، لكن روي أن
الملك المعاصر لإبراهيم كان يلقب (بالنمرود) وهو ملك الآراميين بالعراق.
كما تجاوز حقيقة مشاعره، كما تجاوز الحوار الطويل الذي دار بين إبراهيم
وبينه. لكن الله تعالى في كتابه الحكيم أخبرنا الحجة الأولى التي أقامها
إبراهيم عليه السلام على الملك الطاغية، فقال إبراهيم بهدوء: (رَبِّيَ
الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ)

قال الملك: (أَنَا أُحْيِـي وَأُمِيتُ)
أستطيع أن أحضر رجلا يسير في الشارع وأقتله، وأستطيع أن أعفو عن محكوم
عليه بالإعدام وأنجيه من الموت.. وبذلك أكون قادرا على الحياة والموت.

لم
يجادل إبراهيم الملك لسذاجة ما يقول. غير أنه أراد أن يثبت للملك أنه
يتوهم في نفسه القدرة وهو في الحقيقة ليس قادرا. فقال إبراهيم: (فَإِنَّ
اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ
الْمَغْرِبِ)

استمع الملك إلى تحدي إبراهيم صامتا.. فلما انتهى كلام
النبي بهت الملك. أحس بالعجز ولم يستطع أن يجيب. لقد أثبت له إبراهيم أنه
كاذب.. قال له إن الله يأتي بالشمس من المشرق، فهل يستطيع هو أن يأتي بها
من المغرب.. إن للكون نظما وقوانين يمشي طبقا لها.. قوانين خلقها الله ولا
يستطيع أي مخلوق أن يتحكم فيها. ولو كان الملك صادقا في ادعائه الألوهية
فليغير نظام الكون وقوانينه.. ساعتها أحس الملك بالعجز.. وأخرسه التحدي.
ولم يعرف ماذا يقول، ولا كيف يتصرف. انصرف إبراهيم من قصر الملك، بعد أن
بهت الذي كفر.

هجرة إبراهيم عليه السلام:

انطلقت شهرة
إبراهيم في المملكة كلها. تحدث الناس عن معجزته ونجاته من النار، وتحدث
الناس عن موقفه مع الملك وكيف أخرس الملك فلم يعرف ماذا يقول. واستمر
إبراهيم في دعوته لله تعالى. بذل جهده ليهدي قومه، حاول إقناعهم بكل
الوسائل، ورغم حبه لهم وحرصه عليهم فقد غضب قومه وهجروه، ولم يؤمن معه من
قومه سوى امرأة ورجل واحد. امرأة تسمى سارة، وقد صارت فيما بعد زوجته، ورجل
هو لوط، وقد صار نبيا فيما بعد. وحين أدرك إبراهيم أن أحدا لن يؤمن
بدعوته. قرر الهجرة.

قبل أن يهاجر، دعا والده للإيمان، ثم تبين لإبراهيم أن والده عدو لله، وأنه لا ينوي الإيمان، فتبرأ منه وقطع علاقته به.

للمرة
الثانية في قصص الأنبياء نصادف هذه المفاجأة. في قصة نوح كان الأب نبيا
والابن كافرا، وفي قصة إبراهيم كان الأب كافرا والابن نبيا، وفي القصتين
نرى المؤمن يعلن براءته من عدو الله رغم كونه ابنه أو والده، وكأن الله
يفهمنا من خلال القصة أن العلاقة الوحيدة التي ينبغي أن تقوم عليها الروابط
بين الناس، هي علاقة الإيمان لا علاقة الميلاد والدم.

خرج إبراهيم
عليه السلام من بلده وبدأ هجرته. سافر إلى مدينة تدعى أور. ومدينة تسمى
حاران. ثم رحل إلى فلسطين ومعه زوجته، المرأة الوحيدة التي آمنت به. وصحب
معه لوطا.. الرجل الوحيد الذي آمن به.

بعد فلسطين ذهب إبراهيم إلى
مصر. وطوال هذا الوقت وخلال هذه الرحلات كلها، كان يدعو الناس إلى عبادة
الله، ويحارب في سبيله، ويخدم الضعفاء والفقراء، ويعدل بين الناس، ويهديهم
إلى الحقيقة والحق.

وتأتي بعض الروايات لتبين قصة إبراهيم عليه السلام وزوجته سارة وموقفهما مع ملك مصر. فتقول:

وصلت
الأخبار لملك مصر بوصول رجل لمصر معه أمرأة هي أجمل نساء الأرض. فطمع بها.
وأرسل جنوده ليأتونه بهذه المرأة. وأمرهم بأن يسألوا عن الرجل الذي معها،
فإن كان زوجها فليقتلوه. فجاء الوحي لإبراهيم عليه السلام بذلك. فقال
إبراهيم -عليه السلام- لسارة إن سألوك عني فأنت أختي -أي أخته في الله-،
وقال لها ما على هذه الأرض مؤمن غيري وغيرك -فكل أهل مصر كفرة، ليس فيها
موحد لله عز وجل. فجاء الجنود وسألوا إبراهيم: ما تكون هذه منك؟ قال: أختي.

لنقف
هنا قليلا.. قال إبراهيم حينما قال لقومه (إني سقيم) و (بل فعله كبيرهم
هذا فاسألوه) و (هي أختي). كلها كلمات تحتمل التاويل. لكن مع هذا كان
إبراهيم عليه السلام خائفا جدا من حسابه على هذه الكلمات يوم القايمة.
فعندما يذهب البشر له يوقم القيامة ليدعوا الله أن يبدأ الحساب يقول لهم لا
إني كذب على ربي ثلاث مرات.

ونجد أن البشر الآن يكذبون أمام الناس من غير استحياء ولا خوف من خالقهم.

لما
عرفت سارة أن ملك مصر فاجر ويريدها له أخذت تدعوا الله قائلة: اللهم إن
كنت تعلم أني آمنت بك وبرسولك وأحصنت فرجي إلا على زوجي فلا تسلط علي
الكافر.

فلما أدخلوها عليه. مد يده إليها ليلمسها فشلّ وتجمدت يده
في مكانها، فبدأ بالصراخ لأنه لم يعد يستطيع تحريكها، وجاء أعوانه لمساعدته
لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء. فخافت سارة على نفسها أن يقتلوها بسبب ما
فعلته بالملك. فقالت: يا رب اتركه لا يقتلوني به. فاستجاب الله لدعائها.

لكن
الملك لم يتب وظن أن ما حدث كان أمرا عابرا وذهب. فهجم عليها مرة أخرى.
فشلّ مرة ثانية. فقال: فكيني. فدعت الله تعالى فَفَكّه. فمد يده ثالثة
فشلّ. فقال: فكيني وأطلقك وأكرمك. فدعت الله سبحانه وتعالى فَفُك. فصرخ
الملك بأعوانه: أبعدوها عني فإنكم لم تأتوني بإنسان بل أتيتموني بشيطان.

فأطلقها وأعطاها شيئا من الذهب، كما أعطاها أَمَةً اسمها "هاجر".

هذه الرواية مشهورة عن دخول إبراهيم -عليه السلام- لمصر.

وكانت
زوجته سارة لا تلد. وكان ملك مصر قد أهداها سيدة مصرية لتكون في خدمتها،
وكان إبراهيم قد صار شيخا، وابيض شعره من خلال عمر أبيض أنفقه في الدعوة
إلى الله، وفكرت سارة إنها وإبراهيم وحيدان، وهي لا تنجب أولادا، ماذا لو
قدمت له السيدة المصرية لتكون زوجة لزوجها؟ وكان اسم المصرية "هاجر". وهكذا
زوجت سارة سيدنا إبراهيم من هاجر، وولدت هاجر ابنها الأول فأطلق والده
عليه اسم "إسماعيل". كان إبراهيم شيخا حين ولدت له هاجر أول أبنائه
إسماعيل.

ولسنا نعرف أبعاد المسافات التي قطعها إبراهيم في رحلته
إلى الله. كان دائما هو المسافر إلى الله. سواء استقر به المقام في بيته أو
حملته خطواته سائحا في الأرض. مسافر إلى الله يعلم إنها أيام على الأرض
وبعدها يجيء الموت ثم ينفخ في الصور وتقوم قيامة الأموات ويقع البعث.
__________________
توقيع بنوتهـ كوؤول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
batna
فارس خبير
فارس خبير
batna

ذكر
عدد المساهمات : 1061
نقاطك في المنتدى : 1065
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 05/07/2012

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالخميس يوليو 05, 2012 5:09 pm

شكرا لك على الموضوع الرائع ارجوا المواصلة Twisted Evil
توقيع batna
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MR.Ysfs
فــــارس عالي الخبرة
فــــارس عالي الخبرة
MR.Ysfs

ذكر
عدد المساهمات : 663
نقاطك في المنتدى : 711
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 05/07/2012

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 1:59 am

اخى الفاضل

جزاك الله خير الجزاء

ونفع ربى بك

ننتظر مواضيعك القادمة

التحية الطيبة لك
توقيع MR.Ysfs
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
wafi
فارس خبير
فارس خبير
avatar

ذكر
عدد المساهمات : 1087
نقاطك في المنتدى : 1101
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 06/07/2012

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 8:57 pm

بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك
توقيع wafi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
t3leme.org
فــــارس عالي الخبرة
فــــارس عالي الخبرة
t3leme.org

ذكر
عدد المساهمات : 660
نقاطك في المنتدى : 662
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 08/07/2012

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالأحد يوليو 08, 2012 3:22 pm

شكرا لك على الموضوع الرائع
توقيع t3leme.org
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العابد لله
فــــارس نشيــط
فــــارس نشيــط
العابد لله

عدد المساهمات : 357
نقاطك في المنتدى : 359
التقييم : 0

تاريخ التسجيل : 22/10/2013

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2013 8:38 pm

بارك الله فيك وجزاك الجنه 
علي موضوعك الرائع 
Cool Cool Cool
توقيع العابد لله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحر الغموض
فارس خبير
فارس خبير
بحر الغموض

عدد المساهمات : 3004
نقاطك في المنتدى : 3021
التقييم : 1

تاريخ التسجيل : 22/10/2013

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالخميس أكتوبر 24, 2013 4:52 pm

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى

ننتظر إبداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
توقيع بحر الغموض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأمير
فارس خبير
فارس خبير
الأمير

عدد المساهمات : 2694
نقاطك في المنتدى : 2731
التقييم : 1

تاريخ التسجيل : 25/10/2013

 نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:    نجاة إبراهيم عليه السلام من النار: Emptyالجمعة أكتوبر 25, 2013 9:57 pm

بارك الله فيك على الموضوع وشكرا لك ننتظر المزيد
توقيع الأمير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  المسيح (عليه السلام) تنبأ بظهور النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) من بعده.
»  ****ادم عليه السلام ***
»  قصة هود عليه السلام
» نوح عليه السلام
» قصة آدم عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي فرسان المساعده :: القسم العام فرسان المساعدة :: القسم الإسلامي العام-